كم مرة منعكم الشعور بالذنب من التقدم خطوات في حياتكم ؟ لدرجة إنه تحول إلى حالة ماذا تفعل إذا رفض طفلك الذهاب إلى المدرسة ، أو اتصل بك صديق وبدأ بمعاتبتك لأنه لم يرك منذ فترة طويلة ؟ هل تقرع نفسك ، أم تنظر إلى الأمور بصورة أكثر انفتاحا على
خياراتك والحلول التي يمكن تطبيقها لمعالجة الموقفين ؟صحية مسيطرة ومدمرة ؟
حلقة جديدة من بودكاست لنواجه الأمر ، قد تحمل لك بعض الإجابات