هل تواجه مشكلة في استماع الناس إلى حديثك ؟ كم مرة كنت تتحدث مع أحدهم وشعرت إنه لا يستمع إليك ؟ وكم مرة ألقيت اللوم عليه ؟ في المقابل ، كم مرة تحدث إليك أحدهم وواجهت تحدي في الاستماع إليه ، وألقيت باللوم على أسلوبه وطريقته وشخصيته ؟
المفتاح هو : أن تعتني بطريقة استماعك كما تعتني بطريقة حديثك، والذكاء لا يكمن في طلاقتك وتعبيرك ، بل وكذلك في معرفتك متى تتحدث ومتى تصمت .
كيف نطبق ذلك ؟ الإجابة قد تجدونها في هذه الحلقة الجديدة من لنواجه الأمر